الأحد، 3 يوليو 2016

بهجت العبيدي: انضمام د هشام فريد لمشروع توأمة الكيانات المصرية في الخارج انتصار كبير للفكرة



أمستردام/ ليوبن: كتب أحمد البيبة 

بفرحة  تلقى القائمون على مشروع توأمة الكيانات المصرية في الخارج رغبة مؤسسة يرأسها واحد من الشخصيات المصرية الهامة في العمل العام من ناحية، وفي التفوق الحياتي من ناحية أخرى، هذه المرة تأتينا الرغبة في العمل المشترك من الأراضي المنخفضة من هولندا، من "مؤسسة مصر في قلبنا" والتي يرأسها الدكتور هشام فريد، الذي هو غني عن التعربف، والذي له من خلال المؤسسة مواقف وطنية سُطِرَت بسطور من ذهب، فلا يمكننا - نحن المتابعين - أن ننسى ذلك البيان الناري الذي أدان فيه ممارسات الشرطة في عهد الرئيس المعزول، كما لا يمكننا أن نتغاضى عن مواقفه التي تسعى بكل قوة لإرساء دولة القانون ومحاربة كل تمييز ليس في مصر وطنه الأول أو هولندا وطنه الثاني فحسب بل في كل مكان.
ولقد عبر بهجت العبيدي البيبة نائب رئيس الاتحاد العام للمصريين بالنمسا/ ليوبن ومهندس كيان التوأمة للسيد جمال حماد رئيس بيت العائلة المصرية بجنيف والذي حمل رغبة الدكتور هشام فريد للانضمام عن سعادته البالغة وأكد أن انضمام " مؤسسة مصر في القلب " بهولندا برئاسة الدكتور هشام يعد ليس فقط إضافة قوية للمشروع بل انتصارا كبيرا للفكرة.
ومن ناحيتهم رحب ترحيبا كبيرا كل من المهندس حسام بازينة رئيس الاتحاد العام للمصريين بالنمسا / ليوبن والسيد علاء ثابت رئيس جمعية أبناء الجالية المصرية في برلين والسيد ماجد سعد رئيس المنظمة المصرية الألمانية بفرانكفورت والسيد صالح فرهود رئيس بيت العائلة المصرية بباريس والسيد محمد ذكي رئيس اتحادات الجاليات المصرية لدول الجنوب الأفريقي والسيد أحمد سمير رئيس جمعية الصداقة المصرية التونسية بانضمام " مؤسسة مصر في القلب " برئاسة الدكتور هشام فريد.
أما جمال حماد الذي نقل الرغبة فلقد كانت فرحته غامرة، لما تربطه برئيس المؤسسة الجديدة من علاقات قوية.
ومن الجدير بالذكر أن الدكتور هشام فريد قد تم ترشيحه ليكون أفضل شخصية أجنبية ناجحة في هولندا في العام الماضي. . حيث كانت مؤسسة مكافحة العنصرية قد رشحته  كأفضل رجل أعمال أجنبى ناجح  ،وذلك من أجل مجال شركته المتخصصة فى توظيف الاكتشافات العلميه لتوفير بدائل وحلول بيولوجية للقضاء على الأمراض ،والحشرات الضاره بدون أستخدام مبيدات حشريه، كل هذا من أجل تحقيق منظومه الزراعه البيولوجيه ولتحقيق الأمن الغذائى والصحى للانسان.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق